* بـــ [ عقل ] و [ قلب ] .
– عقل راشد و قلب مراهق !
– و رووح تتجاذب بـلآ هُــدى !
آآآهـ ! ، أن تـڪون بـ ( عقل ) وَ ( قلب ) يستحـيييييييـل أن يــڪووون !!
هذا ليس ضرباً من حماقه ، أو حتى محاولة للأثــآره !!
نعم ؛ فـڪمآ في هذا الـڪون لايـوجد الا هو لا اله الا هو المدبر لهذا الفضاء !
فـأن روحي تـآهت بيـن ( مُدبيريـّن ) .. عـقل و قـلب !
و ڪـِلاهمـآ في [ عكسْ ] مسار الـآخــَر ..!
.*
دعـوونـآ من هذآ الهذيان .. و لنـڪن أڪثر وضوح !
[ ما خطب روحيّ تشتـڪيّ هنـــآ ؟ ] ….. سأهمس لـڪم بـ [ سِــرّ ] !
– لم يسيعدني قط في يوم من الأيـام عندما يـُقال لـيّ [ ما شاء الله ، عقلك ڪبـيرّ ، ما توقعت هذا عمرك ] !
…… و ماذا بعدّ !؟
صـدقووونـــي !! من المحـزن أن تعـيش بـ [ ملـِڪيّن رائعّـين ] لڪـن .. متناقضيـن حد التناحــر !
و أن تملك ( عقل ) راشــد ، فلا بـُد و أن يـأتـي عليكَ من الدهـر وقــت سـ تـڪـشرّ تـلـّك الحـياة عن أنـيَــآبها ..
فـ تـڪـشف عن ملآمـح رووحـك الخـفيـة حيثُ يتـرجل ذلك الـقلب ( الأبله ) < ~[هذا ما يردده عقلي دائما عنه]
فــ يظهر بڪل مآ أوتـي من عنفوان … فهو ذآ الثمانية عشر ربيـعــاً !!!!!! و لا يـضـآهيه أحـد ! فـهوّ الآن فــي قــمة تسـلطنه و ملـڪوتـه !
فــيرهق الــرووح فـ يستثير ( حـنق ) ذلك العقل ( الأحمق ) < ~[ على حد تعبير قلبي عنه ]
_
و يبدأ الصراع ، و الشد !
ينتهي بصداع في الرأس ، او بوجع في الصدر !
يعقبه تأنيب [ ضيمير ] لصالح المهزوم !!!!
فــ تبدأ تلك الغده الدمعيه بـ التدخل و تلطيف الجو بقطرات دمع نديه …….!
.*
من أسوأ ما يـڪـوون و أقسم على هذا .. أن تـقف فــيّ [ منتـصف ] نـقيـضيـن !! .. فـڪـل منهم يشـد مـنـك جزء حد التمزق !
ففوق أنـك مــتشبث بـ غبـآآآآء ( لآ تتحرك ) فــأنـكَ إذا أستمريت تحت هذا الضغـط المتناقض فأنك لا محاله [ ستنفصل عن نفسك ] !
….[ لــنّ أنـفـصـلّ ] …. لــن أسمح لــهمآ بالعــبث بــيّ أڪـثر !
لـڪــن !!
لـــمن ؟
لمن أسمع ؟!
أ لــ ( غطرسة ) عــقــل !
أم
لــــ ( طيــش ) قــلـــب !
* هـلّ أسـمع لـمن يعجبـ[ــهم] ؟ (عقلي)
* أم لــ من أُعــجِبــهُ [ أنــــآآآآآ ] ؟ (قـلبي)
. * لآ مــــقـــــآآآآآآرنــــه !!!!؟
. و هذآ هوّ لــُـبُ حيّرتــي ،،، و علــيّ الأختــيــآر !!!
.*
() عـقـل يَـظـُنُ بـــأنــه يستــطيع بــلّ يـــجب عليـّــه مـُـحـآآاڪــــآآت " الــــرآشــديــــن " !
() قــلب للتــوّ وَدع طفولــته فـ أفضى للمراهقه و التأرجح بلا هدى و بدأ يفتح عينيه على الحياة !
,,,, و لــيــتَ ذلــك يـــدع ( ظـنوونــه ) و الآخر يغلـق ( عيـّنيه ) !!!!!!
.
.
.
.
.
.
أنتهى ، فـ أنصفوني أن ڪُنت على [حق]،، أو أصفعني أن ڪُنت على [ باطل ] ,, أرجووووڪـم !